-
Er sagte : " Habe ich dir nicht gesagt , du würdest es nimmer fertigbringen , bei mir in Geduld auszuharren ? "
« قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا » زاد لك على ما قبله لعدم العذر هنا .
-
O ihr , die ihr glaubt , nehmt euch nicht Meine Feinde und eure Feinde zu Beschützern , indem ihr ihnen Zuneigung gutmütig zeigt , wo sie doch die Wahrheit leugnen , die zu euch gekommen ist , und den Gesandten und euch selbst austreiben , weil ihr an Allah , euren Herrn , glaubt . Wenn ihr zum Kampf für Meine Sache und im Trachten nach Meinem Wohlgefallen ausgezogen seid , gebt ihr ihnen insgeheim Zuneigung zu verstehen , während Ich doch am besten weiß , was ihr verbergt und was ihr kundtut .
« يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوَّكم » أي كفار مكة « أولياء تلقون » توصلون « إليهم » قصد النبي صلى الله عليه وسلم غزوهم الذي أسرَّوُ إليكم وَوَرَّى بحُنَين « بالمودة » بينكم وبينهم كتب حاطب بن أبي بلتعة إليهم كتابا بذلك لما له عندهم من الأولاد والأهل المشركين فاسترده النبي صلى الله عليه وسلم ممن أرسله معه بإعلام الله تعالى له بذلك وقبل عذر حاطب فيه « وقد كفروا بما جاءكم من الحق » أي دين الإسلام والقرآن « يخرجون الرسول وإياكم » من مكة بتضييقهم عليكم « أن تؤمنوا » أي لأجل أن آمنتم « بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادا » للجهاد « في سبيلي وابتغاء مرضاتي » وجواب الشرط دل عليه ما قبله ، أي فلا تتخذوهم أولياء « تُسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم » أي إسرار خبر النبي إليهم « فقد ضل سواء السبيل » أخطأ طريق الهدى ، والسواء في الأصل الوسط .
-
Er sagte : " Habe ich dir nicht gesagt , daß du ( es ) bei mir nicht wirst aushalten können ? "
« قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا » زاد لك على ما قبله لعدم العذر هنا .
-
O die ihr glaubt , nehmt nicht Meine Feinde und eure Feinde zu Schutzherren , indem ihr ihnen Zuneigung entgegenbringt , wo sie doch das verleugnen , was von der Wahrheit zu euch gekommen ist , und den Gesandten und euch selbst vertreiben , weil ihr an Allah , euren Herrn , glaubt . ( Nehmt sie nicht zu Schutzherren ) , wenn ihr wirklich ausgezogen seid zum Abmühen auf Meinem Weg und im Trachten nach Meiner Zufriedenheit .
« يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوَّكم » أي كفار مكة « أولياء تلقون » توصلون « إليهم » قصد النبي صلى الله عليه وسلم غزوهم الذي أسرَّوُ إليكم وَوَرَّى بحُنَين « بالمودة » بينكم وبينهم كتب حاطب بن أبي بلتعة إليهم كتابا بذلك لما له عندهم من الأولاد والأهل المشركين فاسترده النبي صلى الله عليه وسلم ممن أرسله معه بإعلام الله تعالى له بذلك وقبل عذر حاطب فيه « وقد كفروا بما جاءكم من الحق » أي دين الإسلام والقرآن « يخرجون الرسول وإياكم » من مكة بتضييقهم عليكم « أن تؤمنوا » أي لأجل أن آمنتم « بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادا » للجهاد « في سبيلي وابتغاء مرضاتي » وجواب الشرط دل عليه ما قبله ، أي فلا تتخذوهم أولياء « تُسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم » أي إسرار خبر النبي إليهم « فقد ضل سواء السبيل » أخطأ طريق الهدى ، والسواء في الأصل الوسط .
-
Er sagte : « Habe ich nicht zu dir gesagt , daß du nimmer bei mir wirst aushalten können ? »
« قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا » زاد لك على ما قبله لعدم العذر هنا .
-
O ihr , die ihr glaubt , nehmt euch nicht meine Feinde und eure Feinde zu Freunden , indem ihr ihnen Liebe entgegenbringt , wo sie doch das verleugnen , was von der Wahrheit zu euch gekommen ist , und den Gesandten und euch selbst vertreiben , weil ihr an Gott , euren Herrn , glaubt . ( Haltet euch daran ) , wenn ihr wirklich ausgezogen seid zum Einsatz auf meinem Weg und im Streben nach meinem Wohlgefallen .
« يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوَّكم » أي كفار مكة « أولياء تلقون » توصلون « إليهم » قصد النبي صلى الله عليه وسلم غزوهم الذي أسرَّوُ إليكم وَوَرَّى بحُنَين « بالمودة » بينكم وبينهم كتب حاطب بن أبي بلتعة إليهم كتابا بذلك لما له عندهم من الأولاد والأهل المشركين فاسترده النبي صلى الله عليه وسلم ممن أرسله معه بإعلام الله تعالى له بذلك وقبل عذر حاطب فيه « وقد كفروا بما جاءكم من الحق » أي دين الإسلام والقرآن « يخرجون الرسول وإياكم » من مكة بتضييقهم عليكم « أن تؤمنوا » أي لأجل أن آمنتم « بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادا » للجهاد « في سبيلي وابتغاء مرضاتي » وجواب الشرط دل عليه ما قبله ، أي فلا تتخذوهم أولياء « تُسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم » أي إسرار خبر النبي إليهم « فقد ضل سواء السبيل » أخطأ طريق الهدى ، والسواء في الأصل الوسط .
-
Er sagte : " Habe ich dir nicht gesagt , daß du gewiß mit mir keine Geduld haben kannst ? "
« قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا » زاد لك على ما قبله لعدم العذر هنا .
-
Solltet ihr dschihad-leistend auf Meinem Weg und im Streben nach Meinem Wohlgefallen weggegangen sein , ( so nehmt sie nicht alsWali ) . Ihr bekundet ihnen heimlich Liebe , und ICH weiß besser Bescheid über das , was ihr verheimlicht und was ihr offenlegt .
« يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوَّكم » أي كفار مكة « أولياء تلقون » توصلون « إليهم » قصد النبي صلى الله عليه وسلم غزوهم الذي أسرَّوُ إليكم وَوَرَّى بحُنَين « بالمودة » بينكم وبينهم كتب حاطب بن أبي بلتعة إليهم كتابا بذلك لما له عندهم من الأولاد والأهل المشركين فاسترده النبي صلى الله عليه وسلم ممن أرسله معه بإعلام الله تعالى له بذلك وقبل عذر حاطب فيه « وقد كفروا بما جاءكم من الحق » أي دين الإسلام والقرآن « يخرجون الرسول وإياكم » من مكة بتضييقهم عليكم « أن تؤمنوا » أي لأجل أن آمنتم « بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادا » للجهاد « في سبيلي وابتغاء مرضاتي » وجواب الشرط دل عليه ما قبله ، أي فلا تتخذوهم أولياء « تُسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم » أي إسرار خبر النبي إليهم « فقد ضل سواء السبيل » أخطأ طريق الهدى ، والسواء في الأصل الوسط .
-
Wie oft hast du den schon verwendet?
كم مرّة استخدمتَ هذا العذر من قبل؟